خالد حمد: ملتقى المرأة الرياضية العربية يحتاج تعاون وتضافر الجميع

جامعة الدول العربية لها القدرة على نجاح الحدث

عبر الاستاذ خالد عبد الله حمد النائب الأول  لرئيس اللجنة الأولمبية السودانية وعضو المكتب التنفيذي للجان الأولمبية العربية و لجنة التنمية والتطوير بالاتحاد الافريقي للكرة الطائرة والبيئة والتنمية المستدامة باتحاد اللجان الأولمبية الإفريقية (الانوكا) عن سعادته لاختياره ضمن المجلس الشرفي لملتقى رياضة المرأة العربية المزمع انعقاده بجمهورية مصر في الرابع والعشرون من اذار/مارس المقبل في جامعة الدول العربية.
وأشاد خالد حمد بالجهود التي يبذلها مدير عام الملتقى الاستاذ خالد الهميم وجامعة الدول العربية لإنجاح الحدث مبينا أن الجامعة العربية لديها القدرة على نجاح الملتقى ويكفي تجمع الرياضيات العربيات من كافة الدول العربية بمقر الجامعة، موضحا أن الملتقى سيتم خلاله تكريم الرياضيات
القيادات واللاعبات اللائي مثلن وحققن انجازات أولمبية، كما عبر حمد عن سعادته بوجوده بالملتقى وبالعمل مع خالد الهميم الإداري والقيادي المعروف صاحب فكرة الملتقى الأول لرياضة المرأة العربية مشيدا بالجامعة العربية لاهتمامها برياضة المرأة المرأة العربية.

وأكد خالد حمد على تميز السودان في كثير من الرياضات مشيدا بتكريم السباحة السودانية سارة جاد الله ضمن الرياضيات العربيات بالملتقى مبينا أن السودان يمتلك المواهب وسبق وأن شارك في الأولمبياد عبر العاب القوي ممثلا في اللاعبات منى جابر _ نوال الجاك _ آمنة بخيت الشهيرة بدولار ومن السباحة حنين سامي ومن التجذيف اسراء خوجلي وغيرهن من اللاعبات المميزات مؤكدا سعي الأولمبية السودانية للاهتمام بالرياضيات السودانيات لمزيد من التقدم والنجاحات خاصة وأن السودان يمتلك العديد من  المواهب الرياضية.

وذكر حمد أن ملتقى رياضة المرأة العربية المزمع انعقاده في اذار/مارس المقبل سيتم خلاله تكريم الرياضيات العربيات منهن اللاعبة والقيادية حاليا نوال المتوكل وبشري حجيج وغيرهن من القياديات العربيات بجانب اللاعبات اللائي شاركن في الأولمبياد مبينا أن هذا الملتقى عمل كبير وبحضور هذا الكم من العربيات الرياضيات يحتاج تضافر وتعاون الجميع وأكد تضامنه وتعاونه مع قادة الملتقى من أجل إنجاح الحدث الرياضي الكبير.

أجواء برس

“أجواء” مجموعة من الإعلام العربي المحترف الملتزم بكلمة حرّة من دون مواربة، نجتمع على صدق التعبير والخبر الصحيح من مصدره، نعبّر عن رأينا ونحترم رأي الآخرين ضمن حدود أخلاقيات المهنة. “أجواء” الصحافة والإعلام، حقيقة الواقع في جريدة إلكترونية. نسعى لنكون مع الجميع في كل المواقف، من الحدث وما وراءه، على مدار الساعة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى