
لا فرق بين 18 أو 20 أو 24 مفلساً
لا فرق بين 18 أو 20 أو 24 مفلساً
لذلك لا تاليف لأي حكومة، بدون رزمة دولية. من يرأسها اصبح تفصيل بديهي. وكل التكهنات اليوم تافهة في وسط الوضع الاقليمي.
ولبنان ليس في جدول أجندة المجتمع الدولي.
قريبا استحقاق الانتخابات النيابية.
للأحزاب خبرة فيها تفوق كل المجتمع المدني المشتت. ولن تتكلف الأحزاب إلا جزءاً مما كانت تنفقه سابقاً، إلا إذا برهن اللبناني بعد الكوارث، أن كرامته ووعيه أهم من تجويعه. هنا الآراء متناقضة بالكامل.
إن غداً لناظره قريب..
ويسأل البعض لماذا التشاؤم الدائم .
لكن مع ذلك سنستمر ولن نيأس.
حسن أحمد خليل، تجمع استعادة الدولة.