أحدث اطلالات حورية فرغلي

تعيش النجمة حورية فرغلي حالة من النشاط الفني الكبير خلال الفترة الحالية ما بين الشاشة الذهبية والفضية معا، حيث أنها اقتربت من إنهاء تصوير أحدث أعمالها الدرامية وهو مسلسل «سيما ماجي»، مع الفنانة رانيا يوسف وآخرين وهو من تأليف حسان دهشان وإخراج تامر السعدني.

وفي سياق متصل تنتظر النجمة حورية فرغلي قريبًا استئناف آخر يوم تصوير لأحدث أعمالها السينمائية وهو فيلم «المدرسة»، المقرر عرضه في دور العرض السينمائي في مصر والوطن العربي خلال الفترة المقبلة.

وتتمحور أحداث فيلم «المدرسة» في إطار من الإثارة والتشويق والرعب النفسي على مخاوف الشخصيات وعدم الإستقرار العاطفي وغيرها من الأحداث.

وجدير بالذكر بأن فيلم «المدرسة» هو إنتاج مشترك بين شركتي ساري ستارز وباك تو باك للإنتاج والتوزيع السينمائي، وهو بطولة جماعية يتضمنها كوكبة ونخبة كبيرة من النجوم وعلى رأسهم: النجمة حورية فرغلي، إيساف، طارق النهري، أحمد عبدالله محمود، نور الكاديكي، محمود فارس، عبدالمنعم المرصفي، محمد حمزة، ميدو فايد، المطرب السوري ماجد الصافي،  وآخرين ومجموعة من الوجوه الشابة وعلى رأسهم: مودي ساري، مايا محمد، ياسمين عبد الحليم، ياسمينا صالح، شيري، أحمد السباعي، تامر أشرف عبدالغفور وآخرين.

وهو قصة كل من محمد جمال الحديني ومحمد حمزة، وسيناريو وحوار محمد شعبان، ومدير تصوير محمد فتحي، ومستشار إعلامي حسام صلاح وموسيقى تصويرية أنسي الهجرسي وإخراج محمد جمال الحديني.

جلسة تصوير

وفي زحمة اعمالهة، تفرغت حورية فرغلي لجلسة تصوير خضعت لها، عبر صفحتها الرسمية وحسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوات “الفيسبوك”، وقامت بنشر مقطع فيديو يكشف عن سعادتها البالغة بأحدث إطلالة أبرزت جمالها وأنوثتها الطاغية، مصاحبة بذلك بعض صور الجلسة عبر خاصية “ستوري” كما غيرت صورة الملف الشخصي مضيفه، أكثر من ريلز على حسابها وغيرها.

وظهرت حورية فرغلي باطلالة استثنائية، حيث أنها ارتدت چاكيت أسود مطرز ببعض الحلى الذهبية والإكسسوار، وتسريحة شعر منسدلا على كتفيها، واعتمدت المكياچ الناعم الذي أبرز جمالها. وعلقت قائلة ” تسلم إيدك يا أحلى داليا.

وكشفت حورية فى هذا المقطع بأن هذه الإطلالة المبهرة من توقيع الميكب ارتيست داليا، فأوضحت، بأن هذه الجلسة هي الخامسة من توقيعها، ولكنها أفضل جلسة لها على الإطلاق. مضيفه، بأن مصفف الشعر هو زوج الميكب ارتيست داليا فوضع أنامله الذهبية على خطى ال “كيرلي” التى تستخدمها لأول مرة.