وأخيرا أصبح لمهنة الأجداد تجمّعا
رغم الحرب في لبنان والظروف الصعبة إلا أنّ اللبناني مُصرّ على العمل والإستمرار والتطوّر وها هو تجمّع العطارين في لبنان يُبصر النور حيث يجتمع العطّارين في لبنان تحت سقف واحد ليتّحدوا بعملهم وينظّموه خاصة في هذه الظروف الصعبة.
كل النجاح والتوفيق لهذا التجمّع اللبناني عامّة والذي ينطلق من الشمال خاصة.
وكل التهاني لخبير الأعشاب والطب النبوي الدكتور محمود مرزوق صاحب مؤسّسة عطارة مكة في طرابلس بتأسيس ورئاسة هذا التجمّع.