لهذا السبب منى ذكي لا تمانع في تطبيق احداث فيلمها الاخير في حياتها اليومية

أجواء برس

نشرت القناة الرسمية لمنصة “نتفليكس” Netflix على “يوتيوب”، مقطع فيديو لأبطال فيلم “أصحاب ولا أعز”، الذي أثار الجدل على مدار الفترة الماضية، حيث أجابوا من خلاله على بعض الأسئلة المتعلقة بالفيلم، المأخوذ عن الفيلم الإيطالي الشهير “Perfect Strangers”، الذي تدور أحداثه بشكل أساسي حول مجموعة من الأصدقاء، يلعبون لعبة يتشاركون فيها جميع الرسائل والمكالمات الهاتفية الواردة على هواتفهم

حيث أثار فيلم “أصحاب ولا أعز” الذي يعرض على منصة “نتفليكس” Netflix حالة من الجدل، ولا زال يشغل مساحة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.

فيلم أصحاب ولا أعز

كما وبسؤال فريق عمل الفيلم عن مدى إمكانية لعب تلك اللعبة في حياتهم الواقعية، قالت منى زكي إنها لا تمانع لعبها في الواقع: “اللعبة أكيد ألعبها في الحياة العادية، معنديش أي مشكلة، لأن أنا معنديش أسرار رهيبة في حياتي خالص”.

في حين وعن مدى الشبه بين شخصيتها الحقيقية وشخصية “مريم”، التي قدمتها ضمن أحداث “أصحاب ولا أعز”، أوضحت منى زكي: “قدرت أحس أوي بالشخصية، لأني تعايشت فيها مع ناس أصحابي، وناس حواليا كتير، عشان كده كنت مهتمة وحابة أبيّن يعني إيه الست تبقى حاسة أنها مش ست، بسبب الراجل اللي معاها”.

فيما أوضحت ميادة الحراكي، المنتج التنفيذي للفيلم، أن جميع أبطال الفيلم، جلسوا مع بعضهم فترة طويلة في بيت واحد قبل التصوير، ما ساعد على إظهارهم على الشاشة بطريقة تقنع المشاهدين، بأنهم بالفعل أصدقاء ومقربون من بعضهم، بالرغم أن منهم لم يكونوا يعرفون بعضهم بشكل شخصي من قبل.

كما يُذكر أن فيلم “أصحاب ولا أعز”، يعد النسخة الـ20 المقدمة من الفيلم الإيطالي “Perfect Strangers”، وهو أول فيلم عربي من إنتاج منصة “نتفليكس”، من إخراج وسام سميرة في تجربته الإخراجية الراوائية الأولى، ومن بطولة: منى زكي، ونادين لبكي، وإياد نصار، وعادل كرم، وجورج خباز، ودياماند بوعبود، وفؤاد يمين.

و يُذكر انه عُرض الفيلم للمرة الأولى، خلال حفل خاص في دبي بتاريخ 17 يناير الجاري، وتم عرضه في جميع أنحاء العالم على شبكة “نتفليكس” في 20 يناير الجاري.

أجواء برس

“أجواء” مجموعة من الإعلام العربي المحترف الملتزم بكلمة حرّة من دون مواربة، نجتمع على صدق التعبير والخبر الصحيح من مصدره، نعبّر عن رأينا ونحترم رأي الآخرين ضمن حدود أخلاقيات المهنة. “أجواء” الصحافة والإعلام، حقيقة الواقع في جريدة إلكترونية. نسعى لنكون مع الجميع في كل المواقف، من الحدث وما وراءه، على مدار الساعة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى