
الموت يفجع رابعة الزيات
أجواء برس
أصعب فراق من يكون منا ونكون منه، نشعر أن قطعة منا فقدت، وفراقهم يجرح القلب بعمق، فكيف إذا كان الفراق لمن هي بالنسبة إليهم الدنيا والحياة.
ألم أوجع الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات بفراق والدتها الذي كان بمثابة فاجعة، حتى من عرفها تألم من وجع كلماتها التي نصّتها عبر صفحتها على الانستغرام، اختصرت فيه آلام كثيرة، وأثرت في قلب كل من يقرأها، كأنها مرثية في زمن الاختزال: “يا عمري راح معك عمري يا ماما”.
لا كلمات تستطيع أن تكفف دموعها ولا تعابير تخفف وجعها.
تتقدم أسرة “أجواء برس” بأحز التعازي من رابعة الزيات وعائلتها ومحبيها.